الخميس، 14 يونيو 2018
الشيخ حمود بن مصطفى بن عبد رب الرسول بن مصطفى بن محمد خلاف الغِفاري
ولد الشيخ حمود بن مصطفى ، بمحافظة جدة عام 1357 هجري ودرس في المدرسة
السعودية ، وحصل على الشهادة الابتدائية عام 1371 هجري بداء حياته العملية معلماً
بالمدرسة نفسها عام 1376 هجري وتخصص بعد ذلك في تدريس مادة التربية الرياضة بعد
حصوله على دورة تدريبية بالطائف ، ثم اكمل تعليمة ليحصل بعد ذلك على الشهادة
الثانوية العامة ، وبعد ذلك اتجه إلى العمل الإداري ، فأصبح وكيلاً للمدرسة من عام
1380 الى عام 1383 هجري ، وبعد ذلك استقال من التعليم واندرج في سلك الوظائف
العامة ، فعين أخصائي اجتماعي من عام 1384 إلى عام 1389 هجري بالضمان الاجتماعي ،
ثم تدرج في وظائف التفتيش الإداري بوزارة
العمل فندب لتأسيس مكتب العمل بينبع وكان ذلك في عام 1394 هجري ، واستمر مديراً
للمكتب بمسمى مدير القوى العاملة حتى أحيل للتقاعد بناء على طلبه وكان ذلك عام
1409 هجري ليتجه إلى الاعمال الحرة ، ومن صفاته الكرم
والوفاء وحسن الخلق والشهامة والاستقامة
الشيخ مصطفى بن عبد رب الرسول بن مصطفى بن محمد خلاف الغِفاري
ولد الشيخ مصطفى بن عبد رب الرسول ، بمحافظة ينبع ،
وتلقى تعليمه في كتاتيبها ، وحفظ القران الكريم ، وعكف على الدراسة على يد الشيخ
حامد قباني ، وقد توفي والده وهوا في سن الخامسة عشر من عمره ، فبدأ التجارة مع
جده ، وبجده واجتهاده وحسن معاملته كسب حب الآخرين ، وأصبح من كبار التجار الذين
يصدرون الفحم الشجري الى جمهورية مصر العربية ، كما كان يستورد الحبوب والأقمشة من
البلدان العربية ، وإلى جانب التجارة توجه إلى الزراعة ، وكان من ملاك العديد من
البساتين بقرية عين علي الحربية بينبع النخل ، وكان الشيخ مصطفى ذا سمعة طيبة
وأخلاق فاضلة ، رجلاً سمحاً محبوباً بين
اهالي ينبع وكان من اعيانها ، واختير أكثر من مرة ليكون عضواً في المجلس البلدي ،
كما كان عضواً في هيئة الزراعة ، انتقل الى رحمة الله عام 1411هجري
الشيخ عبد الحميد بن محمد بن مصطفى بن محمد خلاف الغِفاري
ولد الشيخ عبد الحميد بمحافظة ينبع عام 1347 هجري
، وتلقى تعليمة بالمدرسة السعودية ، وحصل على الابتدائية عام 1365 هجري ، فقد تم
تعيينه معلماً عام 1368 هجري بالمدرسة السعودية ، وبعد فترة اصبح وكيلاً للمدرسة ،
ثم وكيلاً لمعهد المعلمين بعد افتتاحه ،
ثم مديراً لمدرسة الشاطئ عند تأسيسها عام 1380 هجري ، ثم تسلم إدارة مدرسة طارق بن
زياد الابتدائية بينبع منذ عام 1383 هجري إلى ان تقاعد عام 1403 هجري بعد خدمة
استمرت 35 عاماً في مجال التربية والتعليم
الشيخ احمد بن محمد بن مصطفى بن محمد خلاف الغِفاري
ولد الشيخ احمد بن محمد في
محافظة ينبع عام 1346 هجري وتلقى تعليمه فيها و عندما استقام عوده آثر مزاولة
التجارة البحرية والتي كانت سائدة بين معظم شباب ينبع ابان ذلك الوقت حيث كانت
معظم تجارتهم تتركز في تبادل السلع اﻹستهلاكية والتي يشتهر بها معظم سكان المناطق
الساحلية والتي تقع على ضفاف البحر اﻷحمر من الجهتين الشرقية والغربية ، حيث عمل
على تجارة اﻹستيراد المتنوع من نسيج الكتان والقطن الخام واﻷصواف والسمن البري
وتصدير التمور والرطب بأنواعها ، ولما كانت مهنة التجارة البحرية وركوب عُباب
البحر على متنى السفن الشراعية من المهن الصعبة والشاقة والتي غالبا ما تخلِّف
ورائها آﻻم الفراق وذكريات اﻷحباب اللذين ضحوا بأرواحهم في سبيل لقمة العيش ، آثر
ذلك الشاب الفذ/أحمد خلاف عن الترجل عن هذه المهنة الصعبة إمتثاﻻ ﻷمر والدته ونزوﻻ
عند رغبتها وطلبها منه التخلي عن هذه المهنة الشاقة خوفا عليه ، حينها فضَّل حياة
اﻹستقرار مبتدءاً فيها باﻹقتران من إبنة خالته السيدة /نور بنت تركي عشقان
نجلة الشيخ/تركي عشقان رحمة الله عليهم أجمعين ، وحينها بدء رحلة البحث عن العمل
حتى إستقر به اﻷمر إلى ربوع مدينة جدة ليتقدم إلى وظيفته الجديدة في جمرك ميناء
جدة اﻹسلامي ، ولقد حظِي الشاب اليانع على حب كل الناس من حوله في العمل و الحي
الذي كان يقطنه بمدينة جدة لما يتمتع به من حسن في الخلق والجوار وكذلك تمسكه
بدينه الذي اكسبه حب جيرانه له ، فأختاروه بأن يكون المؤذن الرسمي للجامع الكائن في حيهم بلهنداوية ، والذي كان
يعرف بجامع السلف الخيري ، كما حظى على ثقة رؤسائه في العمل الجمركي والتي جعلته
يتدرج في السلك الوظيفي إلى ان تم اختياره من قبل إدارة ميناء جدة الاسلامي على
وظيفة رئيس قسم الطرود البريدية ، ثم
ترشيحه بقرار رسمي معتمد من الشيخ /حمد بن إبراهيم الرشودي مدير عام الجمارك آن
ذاك والذي اختاره على وظيفة
رئيس القسم الجمركي ، والذي كان يعرف في مصلحة الجمارك قسم جمرك المتروكات ، و هذا القسم كانت مسؤولياته ومهامه تتعلق بالبضائع التي اهملها وتركوها أصحابها من التجار المستوردين للبضائع لما عليها من أرضيات كبيرة و متراكمة فيتم عرضها في (مزاد علني) من قبل لجنة المزاد الجمركي الرسمية والتي كان والدنا أحد أعضائها الرسميين آن ذاك ، ولقد كان هذا المنصب هو أخر منصب يتقلده في مصلحة الجمارك ، بعدها أحيل للتقاعد بعد بلوغه السن القانونية وإكماله للمدة النظامية للتقاعد الرسمي ، ثم تم تكليفه بأن يكون مشرفا عاما لجامع التقوى والكائن بحي الشاطئ ، فأخذ على عاتقه تحمل المسؤولية وبدأ حينها بأعمال إعادة بناء المسجد الذي كان يعاني من ترهل في أركانه وتصدع في بنيانه[1] و الذي شاركه فيه أهالي الحي الذي حظي على ثقتهم وحبهم له كعادته و أسلوبه البسيط وطبعه الجذاب فتعاونوا معه يداً بيد على إعادة عمارة الجامع إلى ان اقام اركانه و أكتمل بنيانه فغدا غاية في الجمال المعماري ، و معلمًا ﻷهالي الحي اللذين يقطنون بجواره وإمبثق نوره من جديد وصدح آذانه بشذى صوته الندي والذي يتميز به ، وفي يوم الجمعه الموافق 12/11/1417 هجري انتقل الى رحمة الله ، عن عمراً يناهز 71 عام رحم الله المؤذن الشيخ احمد بن محمد خلاف الغِفاري.
من لي في المحبةِ أَرثيهِ بعد النبي محمدِ...رئيس القسم الجمركي ، والذي كان يعرف في مصلحة الجمارك قسم جمرك المتروكات ، و هذا القسم كانت مسؤولياته ومهامه تتعلق بالبضائع التي اهملها وتركوها أصحابها من التجار المستوردين للبضائع لما عليها من أرضيات كبيرة و متراكمة فيتم عرضها في (مزاد علني) من قبل لجنة المزاد الجمركي الرسمية والتي كان والدنا أحد أعضائها الرسميين آن ذاك ، ولقد كان هذا المنصب هو أخر منصب يتقلده في مصلحة الجمارك ، بعدها أحيل للتقاعد بعد بلوغه السن القانونية وإكماله للمدة النظامية للتقاعد الرسمي ، ثم تم تكليفه بأن يكون مشرفا عاما لجامع التقوى والكائن بحي الشاطئ ، فأخذ على عاتقه تحمل المسؤولية وبدأ حينها بأعمال إعادة بناء المسجد الذي كان يعاني من ترهل في أركانه وتصدع في بنيانه[1] و الذي شاركه فيه أهالي الحي الذي حظي على ثقتهم وحبهم له كعادته و أسلوبه البسيط وطبعه الجذاب فتعاونوا معه يداً بيد على إعادة عمارة الجامع إلى ان اقام اركانه و أكتمل بنيانه فغدا غاية في الجمال المعماري ، و معلمًا ﻷهالي الحي اللذين يقطنون بجواره وإمبثق نوره من جديد وصدح آذانه بشذى صوته الندي والذي يتميز به ، وفي يوم الجمعه الموافق 12/11/1417 هجري انتقل الى رحمة الله ، عن عمراً يناهز 71 عام رحم الله المؤذن الشيخ احمد بن محمد خلاف الغِفاري.
غير أبي الذي اقتدا أسمه شرفاً بإسم أحمدِ.
ومن لي بسيرة (مؤذنٍ) طيباً به أقتدي....
غير أبي الذي به أفتخر وعليه أتكي.
طاب بعد رحيله تكريماً من مقام عزوتي...
وطيَّب الله ثراه دعوة مني ومن إخوتي
عالم الفرائض الشيخ حامد بن محمد بن مصطفى بن محمد خلاف الغِفاري
ولد الشيخ حامد بن محمد بمحافظة ينبع عام 1332 هجري ، ونشأ
في أسرة متدينة ومثقفة بثقافة علميه عاليه وتلقى تعليمه في حلقات العلماء ومجالسهم ، وتتلمذ
الشيخ حامد بن محمد خلاف ، على يد أبرز علماء ينبع ، وعكف على دراسة العلوم
الشرعية على يد فضيلة عالم ينبع وقاضيها الشيخ حامد قباني رحمه الله ، فأصبح
مجيداً في علم الفرائض وكان يعود إليه الناس في كثير من القضايا ، وكان إماماً
وخطيباً لأشهر جوامع ينبع ، الجامع الكبير، وكان يأتيه الناس لاستفتائه في كثير من
المسائل الفقهية وهو من المعدودين في علم الفرائض ، ورجل من رجال التعليم
المشهورين في الوقت الذي عاش فيه ، وقد شغل عدة مناصب قبل التحاقه بالتعليم وأثناءه
، فقد كان : ممثلاً للمحكمة الشرعية في فض المنازعات ، ومرشداً دينياً منذ عام
1366 هجري ورئيساً للمجلس البلدي ،
ورئيساً لمجلس الاوقاف ، وعمل مأذوناً شرعياً لأهل ينبع وقراها لما يقارب الخمسين
عاما ، ([1]) وتولى إدارة المدرسة
السعودية عام 1373 هجري إلى نهاية عام 1387 هجري ، ثم انتقل مديراً لمتوسطة ينبع
عام 1388 هجري الى عام 1390 هجري ، حيث مددت خدماته لسنتين ، فأصبح ، مديراً
لثانوية ينبع بعد انفصالها عن المتوسطة ، وبعد ذلك أُحيل للتقاعد في عام 1394 هجري
وللشيخ حامد رحمه الله بصمات واضحة وملموسة في مجال التعليم ، وله الفضل بعد الله
في السعي لتأسيس بعض المدارس وإنشاء المشاريع التعليمية في ينبع في ذلك الوقت ،
ولم تقتصر على ينبع البحر وحدها ، بل في
كثير من القرى والأماكن المحيطة بها ، انتقل الى جوار ربه عام 1409 هجري رحم الله عالم الفرائض الشيخ حامد وهذه سيرة عالم من علماء قبيلة
خلاف الغِفاري الضمرية البكرية الكنانية
الشيخ صالح بن عثمان خلاف الغِفاري
وهو اخ للشيخ القاضي سعد والشيخ القاضي احمد[1]
كان الشيخ صالح بن عثمان خلاف ، رحمه الله ، يشرف على ، مسجد الشاذلية وهو
مسجد صغير من أقدم المساجد في ينبع ، وهو وقف آل فارسي وكان يطلق علية الناس اسم
زاوية ولا يزال موجود في حي الصعايدة
والذي ازيل جزء منه بحكم توسعة الشوارع ، وكان الشيخ صالح بن عثمان يشرف
ايضاً على الدكاكين الملاصقة له وهي وقف من أوقاف آل فارسي في مكة
الشيخ أسعد بن عبد الله بن احمد بن عثمان خلاف الغِفاري
ولد الشيخ أسعد بن عبد الله بمحافظة ينبع عام ١٩٣٥
م وهوا الإبن الوحيد لوالده الشيخ عبد الله
ووالدته السيدة أسماء أبو يونس
تربى ببدء طفولته لدى مرضعته السيدة (الأم جميعة) بينبع البحر
وتلقى تعليمه العام بكل من ينبع وجدة و ألتحق بمعهد لتعليم اللغة الإنجليزية في
السبعينات الهجرية تدرج في العمل الخاص و الحكومي
حيث بدأ من صغره بالتجارة في البناء والعقار و أشتهر ( أسعد
الينبعاوي )بمحافظة جدة تلك الأيام وتتميز شخصيته بالصراحة والقوة و لديه إحترام و تقدير واسع لدى
كافة أوساط المجتمع و إضافة لريادته في أعمال التطوير العقاري كالفلل الدوبلكس
والمباني وغيرها فالشيخ أسعد خلاف ( يرحمه الله )هو مؤسس أول مبنى مركز تجاري
وإسمه مركز الفانوس التجاري بمدينة جدة في أول التسعينات الهجرية ،كما بدأ العمل الحكومي
بوظيفة ( مُبصّر ) أي مجود للبضائع بجمرك مطار جدة و تتدرج في الوظيفة حتى نائب
مدير مطار جدة ثم إنتقل للعمل بالرياض بوزارة المواصلات و إنتقل لميناء جدة
الإسلامي نائباً للمدير العام للحركة والتشغيل
وساهم في تطوير الميناء و زيادة الأرصفة و المباني ، حيث قام
بإفتتاح التطوير للميناء تلك الأيام الملك فيصل بن عبد العزيز ، له مساهمات
جليلة لجمعيات تحفيظ القرآن الكريم و دعم للعديد من الأعمال الخيرية
الشيخ عبد الله بن احمد بن عثمان خلاف الغِفاري
ولد الشيخ عبد الله بن احمد بمحافظة ينبع وهوا اخ
الشيخ القاضي محمد بن احمد بن عثمان وتتلمذ
على يد والده الشيخ أحمد بن عثمان خلاف الذي
عمل في القضاء ، شقيق الشيخ القاضي سعد بن عثمان خلاف الذي تولي القضاء بمدينة
ينبع ومايتبعها من قرى وبلدان في عام 1302 من الهجرة ، عمل الشيخ عبد الله بن احمد
بن عثمان خلاف في التجارة فهو صاحب ومؤسس محطة الكنداسة بينبع البحر "تحلية المياه آنذاك"
انتقل الى جدة في الخمسينات الهجرية من القرن الثالث عشر و هو أول من سكن
بحي البغدادية وكان له دكان مشهور بسوق الندى بشارع قابل و بجواره بسطة
الحبابين و دكان آخر بحي البغدادية ملحق بمنزله ، أشتهر رحمه
الله بمحبة الناس له و تقديرهم لكرمه و مداومته على إيقاظ النائمين لصلاة الفجر ،
بالطرق بعصاه على النوافذ
سليمان بن محمد بن احمد بن عثمان خلاف الغِفاري
ولد بمحافظة ينبع وتلقى تعليمه فيها ، وكان والده الشيخ محمد قد عمل في القضاء و أول
مدير للأوقاف في ينبع ومن فقهائها المعروفين .
عمل الشيخ سليمان مديراً لمرفأ ينبع في السبعينيات الهجرية ، وكان له نشاط
رياضي وصحفي وهو الذي قام بتأسيس ثاني نادي رياضي بينبع وهو نادي البحر ومن أول
السبعينيات حتى الثمانينيات عمل مراسلاً لصحيفة جريدة المدينة ، ومن ابنائه الشيخ عبد الفتاحالشيخ عبد الحميد بن عثمان بن محمد بن احمد بن عثمان خلاف الغِفاري
ولد الشيخ عبد الحميد بمحافظة ينبع عام 1937
م حيث تلقى تعليمه الابتدائي فيها ثم انتقل إلى جدة مع والده الشيخ عثمان بن محمد
بن احمد بن عثمان خلاف حيث عمل معه لعدة سنوات كموظف بالأحوال المدينة بعد انتهائه
من الدراسة الثانوية .
ثم انتقل بعدها للعمل في إدارة كتابة عدل
جدة ليستقيل بعد عدة سنوات من العمل بها وليتفرغ
لإدارة مؤسسته الخاصة للمقاولات ( مؤسسة رضوى للمقاولات ) ليبداء معها مشوار العمل
الخاص به كمقاول معماري لتنفيذ أعمال المقاولات الإنشائية والمباني من خلال هذه
المؤسسة.
قام بإنشاء العديد من مباني العمائر والفلل الخاصة سواء للمواطنين من اهالي
جدة او ليبيعها لحسابه الخاص كمطور معماري كما قام بافتتاح العديد من محلات بيع
مواد البناء الخاصة به بمدينة جدة وتوفي رحمة الله عن عمراً يناهز السبعين عام
2008 م بمدينة جدة ودفن بمقابر الفيصليه رحم الله الشيخ عبد الحميد واسكنه فسيح جناتهالشاعر والاديب وليد بن عثمان بن محمد بن احمد بن عثمان خلاف الغِفاري
ولد الشاعر والأديب وليد بن عثمان بمحافظة جدة عام 1962 م
حاصل على الدراسات العليا في رسالة ورؤية
الشركات والمنظمات وتأثيرها حاصل على ماجستير إدارة أعمال من جامعه الملك عبد العزيز
، حاصل على دورات عديدة داخل المملكة العربية السعودية وخارجها في الإدارة
والتدريب والقيادة والتقويم والجودة .
مقيم ( مقوٌم ) معتمد للمهارات السلوكية
والإدارية وإدارة مراكز التقييم من قبل
شركةSHL البريطانية ومراجع معتمد للجودة .
خبرة أكثر من 25 عام في العمليات الجوية
والموارد البشرية والتدريب والتنمية .
تدرج في وظائف عديدة في الخطوط السعودية
والقطاع الخاص وعمل كبير أخصائيي التدريب والتقويم ومدير تدريب ومدير عام موارد
بشرية .
أديب وشاعر ، صدر له ديوان اللقاء المنتظر في 231 صفحة ، ويتضمن نشيد بلادي
وأطول قصيدة عن مدينة جدة في سبعين بيت ، وقصيدة قصة اللقاء المنتظر في تسعين بيت
وله ديوان صدر مؤخراً بعنوان السلطانة والربيع – زهرتان من الشعر
القصصي في 212 صفحة والذي يأمل أن يكون إضافة للشعر القصصي في عالمنا العربيعبد العزيز بن عثمان بن محمد بن احمد بن عثمان خلاف الغِفاري
ولد الشيخ عبدالعزيز بن عثمان بمحافة ينبع عام
1348 هجري وتلقى تعليمة بها ، وبعد ان اكمل مراحل تعليمة انتقل الي تبوك ليعمل
بقسم البرقيات ( الاسلكي ) ثم انتقل إلى جدة ، ليعمل كاتب عدل بالمحكمة الشرعية
بمحافظة جدة ، وبعدها انتقل الى المنطقة الشرقية لعمل محاسباً في الفرع المالي
لمدة سبع شهور ، ثم انتقل الى منطقة تبوك ليعمل بنفس الوظيفة لمدة ستة عشر عام ، ثم انتقل الى المنطقة الشرقية ليعمل محاسباً في
القاعدة الجوية حتى احيل للتقاعد ، انتقل الى رحمة الله بالمنطقة الشرقية في عام 1434 هجري ، عن عمرا
يناهز 85 عام
الشيخ خضر بن عثمان بن محمد بن احمد بن عثمان خلاف الغِفاري
ولد الشيخ خضر بن عثمان في محافظة ينبع عام 1349 هجري
، وتخرج من مدرسة ينبع عام 1360 هجري ، بنهاية الصف الخامس الابتدائي ، الذي كان آخر
صفوف المدرسة ، ودرس في المدرسة الحكومية النظامية وكان اسمها ( الأميرية ) ، فقد
عمل الشيخ خضر موظفاً في بلدية ينبع عام 1362 هجري وهي أول وظيفة يلتحق بها ، ثم
كاتب إحصاء نفوس بينبع ، وتدرج في وظائف الجوازات والجنسية فأصبح مديراً للجنسية عام
1394 هجري ثم رشح مديراً لإدارة الأحوال المدنية بينبع بعد أن اصبحت إدارة مستقلة
بذاتها ، حتى أحيل على التقاعد عام 1409 هجري انتقل إلى جوار ربة بتاريخ 16/12/1432 للهجرة ، عن عمراً يناهز 83 عام
الشيخ عثمان بن محمد بن احمد بن عثمان خلاف الغِفاري
ولد الشيخ عثمان بمدينة ينبع عام 1338 من
الهجرة ، وتلقى تعليمه بها وكان والده الشيخ محمد قد عمل في القضاء وهوا اول مدير
للأوقاف في ينبع ومن فقهائها المعروفين وهوا اكبر انجاله وقد عمل الشيخ عثمان ،
رئيس شعبة الجنسية بجدة ، وكانت شعبته
تدار بحكمة وأمانة وإدارة تامة منذ اسناد هذه المهمة الشاقة له ، حيث ان الشيخ
عثمان بن محمد كان يخاطب المراجعين كل بلهجته التي يتحدث بها في منطقته ، ثم تدرج
حتى وصل لمديراً للأحوال المدنية [1]
، كما كان عميداً لفرع الشيخ محمد أحمد عثمان ، وكان رحمه الله يتسم بالكرم
والطيبة وصلة الرحم ومرجعاً لقبيلته التي تستشيره وتستند علية في كثيراً من
الأمور.
تزوج صغيراً وعاش في مدينة ينبع ثم انتقل إلى محافظة جدة وكان اول أحفاده
الشيخ هاشم خضر الذي أسس نادي المجد الرياضي في ينبع ، انتقل الشيخ عثمان الي رحمه
الله عام 1401 من الهجرة تغمده الله بواسع رحمته
الشيخ القاضي محمد بن احمد بن عثمان خلاف الغِفاري
ولد في مدينة ينبع وتتلمذ على يد علمائها كانوا
بين الاباء والأجداد وعمل في القضاء بمدينة ينبع في الخمسينات من الهجرة كما تولى
قضاء ينبع بالنيابة في عام 1350 هجري وكان
أول مدير لبيت المال وفي الستينات من الهجرة تولى أول إدارة للأوقاف في ينبع وكان
من فقهاء ينبع في ذلك الوقت وكان الشيخ محمد خلال تسلمه مهامه لايألو جهداً في
تحسين المساجد وترميمها وتزويدها بما تحتاج له في كل من ينبع البحر وينبع النخل
والعيص ، وكان الشيخ محمد بن احمد صاحب اخلاق فاضلة يشهد له بالاستقامة ، انتقل
الى جوار ربه في أول الثمانينيات ، وترك الذكر الحسن والأثر الطيب بين محبيه من
أهل بلاده
الشيخ احمد بن عثمان خلاف الغِفاري
ولد في مدينة ينبع ، وتتلمذ على يد علمائها وعلى
يد والده الشيخ القاضي عثمان ، وعمل في القضاء ، وهو اخ للشيخ القاضي سعد بن عثمان
خلاف الغِفاري ، الذي تولي القضاء عام
1302 من الهجرة لينبع وما تبعها من قرى وبلدان
الشيخ حسين بن محمد بن محمود بن سعد بن عثمان خلاف الغِفاري
ولد الشيخ حسين بن محمد بمحافظة مهد الذهب في عام 1377 هجري ، ونشأ وتلقى تعليمه فيها وفي عام 1407 هجري ، عيين مأذون شرعي من قبل وزاره العدل ، وفي عام 1413 هجري مؤذن من قبل وزارة الأوقاف والدعوة والإرشاد ولا زال يشغل هذه الوظيفة
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)