الأربعاء، 13 يونيو 2018

محمد بن حامد بن سعد بن عثمان خلاف الغِفاري

كان الشيخ محمد بن حامد دليل لحجاج إندونيسيا في ذلك الوقت ، وكان طيب القلب يحبه الناس ويجتمعوا يوميا في بيته الذي كان في درب ألجنائز ، و كان حجاج إندونيسيا في ذلك الوقت يحضرون بالباصات تباعاً إلى منزله ، وتسكينه لهم في المنازل القريبة من المسجد النبوي الشريف ، وكان يتولى خدمته بنفسه شخصيا انتقل إلى رحمة الله حين كان في مصر حيث داهمه المرض ونقل إلى المستشفى وتوفي بها ، ثم نقل جثمانه إلى المدينه ودفن بالبقيع عليه رحمة الله وعلى امواتنا وأموات المسلمين اجمعين

هناك تعليقان (2):