كان الشيخ محمد بن حامد دليل لحجاج إندونيسيا في ذلك
الوقت ، وكان طيب القلب يحبه الناس ويجتمعوا يوميا في بيته الذي كان في درب ألجنائز
، و كان حجاج إندونيسيا في ذلك الوقت يحضرون بالباصات تباعاً إلى منزله ، وتسكينه
لهم في المنازل القريبة من المسجد النبوي الشريف ، وكان يتولى خدمته بنفسه شخصيا
انتقل إلى رحمة الله حين كان
في مصر حيث داهمه المرض ونقل إلى المستشفى وتوفي بها ، ثم نقل جثمانه إلى المدينه
ودفن بالبقيع عليه رحمة الله وعلى امواتنا وأموات المسلمين اجمعين
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفرحم الله جدي محمد حامد
ردحذف